سنودن لجأ إلى روسيا بعد هروبه من بلاده.
منحت منظمة سويدية مسرب تقارير نشاط المخابرات الأمريكية ، ودوارد سنودن ، جائزة شرفية
ويشترك في الجائزة مع آلن روسبريجر ، مدير صحيفة التان
ومنحت المنظمة جوائز مالية لثلاثة ناشطين من باكستان وسريلانكا والولايات المتحدة.
ويبدو أن الجائزة التي منحت لسنودن تسببت في بعض الإزعاج في السويد.
وكان يفترض أن يعلن عن الفائزة بالجائزة الخميس في مقر وزارة الخارجية في ستوكهولم، ولكن المنظمين منعوا هذا العام من استخدام مقر الوزارة، وتناقلت وسائل الإعلام أسماء الفائزين قبل الموعد.
“الشجاعة والمهارة”
ومنحت المنظمة جائزة 2014 لسنودن نظير “شجاعته ومهاراته في الكشف عن عمليات المراقبة مليي
ومنحت الجائزة لروسبريجر لأنه “أسس هيئة إعلامية عالميا
ويقتسم ثلاثة فائزين جائزة مالية قدرها 210 آلاف دولار، وهم ناشطة حقوق الإنسان الباكستانية، أسماء جاهنغير، والسريلانكي بازل فرناندو، من لجنة حقوق الإنسان الآسيوية، والمدافع عن البيئة الأمريكي بيل ماكيبان.
وقد منحت الجائزة من قبل إلى شخصيات مثل الصيني هوانغ مينغ الذي كان له السبق في تطوير الطاقة الشمسية عام 2010، وإلى مجموعة من الأطباء الإسرائيليين يعملون في الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 2010.
ولجأ سنود إلى رنس
وأثارت تسريباته
وتسببت التسريبات ايضا في حرج للولايات المتحدة وتعاملها مع حلفائها في أوروبا مثل ألمانيا.